"تروي المجموعة قصة فندي من وجهة نظر مختلفة". – سيلفيا فينتوريني فندي
بعد مرور نحو قرنٍ على تأسيس أديل كاساغراندي وإدواردو فندي مشغل الفراء والمنتجات الجلدية في روما، ينسج الجيلان الثالث والرابع قصصاً عطرية مستوحاة من الحدائق السرية للعائلة، عبر أفخر المواد الخام التي لطالما اشتهرت باستخدامها.
-
-
-
-
-
عائلة كرّست نفسها للإبداع
تروي المجموعة قصة فندي من وجهة نظر مختلفة". – سيلفيا فينتوريني فندي
بعد مرور نحو قرنٍ على تأسيس أديل كاساغراندي وإدواردو فندي مشغل الفراء والمنتجات الجلدية في روما، ينسج الجيلان الثالث والرابع قصصاً عطرية مستوحاة من الحدائق السرية للعائلة، عبر أفخر المواد الخام التي لطالما اشتهرت باستخدامها.
-
-
-
-
-
تصحبنا العطور في رحلة عبر أصول عائلة فندي والأماكن العزيزة على قلبها، انطلاقاً من مشغل الجلد في إسطنبول، مروراً بأراضي جنوب وشرق أفريقيا، ووادي أوريكا جنوب مدينة مراكش، وجزيرة متوسطية مذهلة، ومنزل في ريف مدينة روما، وصولاً إلى حديقة من الورود في قلب المدينة الخالدة.
تفاصيل رمزية
تلتقي قصص العائلة في روما.
ابتُكرت زجاجة العطر على يد أمهر صانعي الزجاج، وهي أشبه بمنحوتة تتسم بالأناقة وتعكس الهندسة المعمارية للمدينة، يتوّجها غطاء يحمل طباعة FF.
-
-